للذّكريات تجاعيد، تماماً كالسّنين، لكنّها تسكن الأرواح لا الوجُوه، فلم يعد النسيَان مُمكناً، فالذكريات لا زالت مُكدسة، ولن تعلم قيمة الشيء الذي تملكه حتى تخسره، ولكن الحقيقة هي أنك دائماً تعلم قيمة ما تملك، وَلكن لا تعتقد أبداً أنك سوَف تخسره يوَماً،...
اشكرج عزيزتي ع السؤال اني تمام بخير بس مشاغل الدنيا بعدتني كللش عن التواصل حتى وقت لنفسي ما عندي . جدا فرحان لأن اكو ناس تحس بغيابنة و تسأل علينة. تحياتي الج صديقة و أخت عزيزة