السلام عليكم
/الحل السليم أختيار ليس لأن/
.
التغيرات و تطورات
شروط وسياسة وخصوصية الخاصة بالواتس تجري الشركة تغيرات على قدما وساق اتجاهك يامستخدم الوتس
اكرر لايوجد مبرر لشركة الوتس
لتغير هيك مبدأ ثلاثة أشياء أضافة تعديل مشاركة القادم هدفها المال على حتى لو على انتهاك حق المستخدم
المهم هاذي بداية فقط لاغير لاكن اذا مستقبلا بسنوات القادمه حدث شئ ما ركز معي.
كل القوانين المعمول بها اتجاه خدمات التواصل الاجتماعي
تكون ضدك اخي مستخدم الواتس
ببساطة شركة الواتس بدأت لأن تشرح للمستخدمين التغيرات
عند رفضك قراءة شعار التنبية بالتغيير هذا يعني رفضك هنا بيت القصيد صدقوني هما لو وصلهم تنبيهات عدد اكثر مراح يخاطر بالكم الهائل من المعلومات
لاضرر ولا ضرار على الشركة الوتس القانون لا يحمل مغفلين. المعمول به دوليا يقف بصفهم لاكن لدى المستخدمين سلاح لم يعية الأغلبية
الشروط و السياسية للخصوصية بالوتس
كانت شركة الوتس سابقا متعهدة بعدم مشاركة اي بيانات للمستخدم زمن اول تحول حتى بعض الحكومات ملعوب عليها اعي ما قول متابع لتكنولوجيا منذو عام 1999
قبل توسع خدمات التواصل الاجتماعي
على هذا نحو..المشهور منها لأن جديد كليا بنسبة 98%
المشكلة الكبرى ان الاغلب بالعالم العربي يستخدم الوتس حتى بمواقع الرسمية ببعض الدول
الوزارت الهامه اتنبى بما حصل اتنبى بما لم يحصل. الحكومات تدابيرها الأمنية الاكترونية فاشل بالعالم العربي بنسبة 99.99% ا
كلامي لآن اتجاهك يا مستخدم الواتس
الطريق الوحيدة لحفظ حق من حقوقك
لاتقراء لاتتابع اشعارات شركة الواتس
أي شئ يوصلك عند دخولك للوتس ارفضه صدقوني لو عمل كذا كثير من ناس لعلمت الشركة قبل تفتعل سياسة الجديدة تتراجع
هما لان كدراسة لرد فعل المستخدم.
ملاحظة/حتى عند قبولك سياستهم
اتوقع الأطراف الي راح تشاركهم شركة الوتس بالبيانات والمعلومات هما اغلبهم شركات كبرى ماكو تخوف كثير اتجاه شئ يخصك بمعلوماتك ؟
