* يسعى كلا الشركتين إلى دمج أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي في الأجهزة الذكية، وتطبيق Gemini يمثل قفزة نوعية في هذا المجال.
* يهدف إلى تقديم تجربة مستخدم أكثر ذكاءً وتفاعلية، حيث يمكن للمستخدمين الحصول على مساعدة في مجموعة واسعة من المهام، من الكتابة والتعلم إلى التخطيط والترفيه.
* توسيع نطاق المساعد الذكي:
* يمكن لـ Gemini فهم ومعالجة أنواع مختلفة من البيانات، بما في ذلك النصوص والصور والأصوات، مما يجعله أكثر تنوعًا وقدرة من المساعدات الصوتية التقليدية.
* يطمح إلى أن يكون مساعدًا شخصيًا متكاملًا، قادرًا على تقديم الدعم في مختلف جوانب الحياة اليومية.
* المنافسة في سوق الذكاء الاصطناعي:
* تشهد سوق الذكاء الاصطناعي منافسة شرسة، وسامسونج ترغب في البقاء في الطليعة من خلال تقديم أحدث التقنيات لمستخدميها.
* يتيح تطبيق Gemini لسامسونج أن تقدم لمستخدميها احدث تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي من جوجل.
أما بالنسبة لمساعد سامسونج الصوتي Bixby، فمستقبلة غير واضح تمامًا. فبينما يركز سامسونج على دمج Gemini، فمن المحتمل أن يستمر Bixby في الوجود، ولكن قد تتغير وظائفه ودوره. قد يركز Bixby على مهام محددة داخل نظام سامسونج البيئي، بينما يتولى Gemini المهام الأكثر تعقيدًا والقائمة على الذكاء الاصطناعي المتقدم.
