الجنه منازل .. والابتلاء درجات ولعل ضيق اليوم يجعلك تقفز ببصرك إلي عليين

[حياء]

ولعل تأخر الاجابه يحملك إلي القدر الجميل فاصبر وماصبرك الا بالله ولا تحزن ولا تيأس من روح ربك ..

فلعلك دعوت ولعلها تهيأت ولعل البشير في طريقه إليك وستلقي البشير علي وجهك فترد بصيراً

انت في عنايه الله وحاجتك في خزائنه فطمئن قلبك واعلم انك ستتذكر تلك الليالي في الجنه وستضحك وتقول عليها ..

بها كفر ذنبي ، وعظم قدري ، وأحبنّي بها الله ..

ولولاه ما كنت هنا ..🤍