في ميزان الإسلام: ما يعيب المرأة يعيب الرجل، في ميزان الجهل: الرجل لا يعيبه شيء. عندما يصمت الرجل فأعلم انه يفكر، وعندما تصمت المرأة، فأعلم أنها تدبر لمكيدة. المرأة كدواء حلو كالعسل، أو مُرّ كالعلقم وصفه طبيب مجتهد لعلل غرائزنا بين النفع، والضرر. ما المرأة إلا الأفق الذي تشرق منه شمس السعادة على هذا الكون فتنير ظلمته، والبريد الذي يحمل على يده نعمة الخالق إلى المخلوق، والهواء المتردد الذي يهب الإنسان حياته وقوّته، والمعراج الذي تعرج عليه النفوس من الملأ الأدنى إلى الملأ الأعلى، والرسول الإلهي الذي يطالع المؤمن في وجهه جمال الله وجلاله. أعطوا المرّأة الحَقَّ في التَصويت؛ وَخِلال خَمِس سَنوات سَيكون لَديكَ ضريبة على العزوبية. المرأة هي روح المكان، ذرّة الملح التي تمنح الوجود مذاقه. المرأة الجميلة ليست دائماً طيبة، لكن المرأة الطيبة دائماً جميلة. المرأة المفكرة ليست بالضرورة بشعة، ولا عجوزاً، ولا عانساً، ولا يائسة ، إنها أنثى أخرى مثلي ومثلكِ، تحب الحياة كما نحبها، لكنها أكثر وعياً في هذا الحب، لذا فإن سلوكها يتخذّ صورة الدفاع عن أهم ما في الحياة: الكرامة. المرأة هي أكبر مربية للرجل، فهي تعلمه الفضائل الجميلة، وأدب السلوك، ورقة الشعور. المرأة هي المنبع الفياض بما في هذه الحياة الانسانية من حب هو: أساس النظام، والعدل والسعادة
حب . وفاء . اخلاص . ...هكذا هي الانثى مزيج من كل اشياء طيبة
حب . وفاء . اخلاص . ...هكذا هي الانثى مزيج من كل اشياء طيبة
