هذا بسيط للإجابة. نهج Samsung في سوق هواتف Android يشبه ممارسة القوة الغاشمة - فهم يريدون جذب العملاء في جميع فئات الأسعار وعوامل الشكل وأي معايير يمكن أن تتوصل إليها الصناعة. ومن ثم ، فإنهم يبنون أجهزة في جميع هذه القطاعات ، مما يعني أن قدرات الأجهزة تختلف على نطاق واسع لمجرد أن عدد الأجهزة جنبًا إلى جنب مع جمهورها المستهدف كبير جدًا ومختلف جدًا عن بعضها البعض! ومن ثم ، أثناء العمل على تحديث Android ، يحتاجون إلى تعديل نفس ذاكرة القراءة فقط لجميع أجهزتهم (أيهما قرروا دعمه) بما في ذلك مواصفات الأجهزة المتنوعة. كما يمكنك التخمين الآن ، فإن هذا يستغرق وقتًا ، ومن ثم ، فإن تضمين وقت التطوير بالإضافة إلى فحوصات الجودة ، يؤدي إلى التأخيرات التي تزعج مستخدم Samsung. تحديث: ربما يتم تقسيم البلدان إلى مراحل اعتمادًا على النطاق الترددي للخادم الذي يتم تنزيل التحديث منه. إذا تم توفير التحديث لجميع البلدان في وقت واحد ، فقد يتسبب ذلك في تعطل الخادم مما يتسبب في المزيد من المشكلات. لذلك يتم تحديد أولويات البلدان وفقًا لقاعدة المستخدمين وقوى السوق. أقول قوى السوق لأنها تعتمد أيضًا على الدولة التي يستهدفها منافسو Samsung أولاً. هذا هو السبب في أن الولايات المتحدة دائمًا هي المحطة الأولى حتى بالنسبة للمصنعين غير الأمريكيين. في بعض الحالات ، قد تكون هناك بعض التغييرات في الترجمة - تعتمد على البرامج والأجهزة.
