يهمني هنا أن أضيف إضافة أمنية بسيطة مكملة للفيديو أعلاه
كن حذر على مواقع التواصل الاجتماعي
أعرف من أين تتلقى المعلومات هل هيا من مصادرها الصحيحة؟
هناك الكثير من يدعي المعرفة والخبرة بخصوص التكنولوجيا بصفة عامة
ممكن اغلبكم ملاحظ في الآونة الأخيرة انتشار كثرة المحتويات اما صور أو فيديوهات أو نصوص التي تدعي الشرح وتقديم حلول تقنية أو تطرح تطبيقات مفيدة معينة وهيا العكس تمامًا إلخ.. في الواقع تتم بغير معرفة متقنة من قبل الناشر قد يقود إلى فخ التصيد الاحتيالي أو انتهاك آخر. احذرهم جميعًا همهم ليس انت بل اقتصادي خالص هكذا هيا الشهرة عند العرب؟
لا تستغرب أو تتعجب اخي الكريم قد يكون مقالي هذا غير مرتب لضيق الوقت ..تذكر دائمًا كم تافة جمع ثرواته حلى حساب عقول الآخرين؟ الخطر ليس في نجاحهم بل يكمن في تلقين الأخيرين معلومات خاطئة
يقول المفكر العظيم إبراهيم البليهي طبيعة العقل البشري يسيطر علية الأسبق وصولا إلية فعلا الإنسان أن لم يفكر ويطور قدراته المعرفية حتما يتبرمج مع الاستمرار ووالوقت حتى يصل لدرجة يعتقد فيها انه على الطريقة الصحيحة وهو اصلا مو بحول الصحيح 😅
تعرف احب الفلسفه مثال تخيل معي شخص يناقش أو يتحاور مع أي شخص في موضوع معين تكنولوجي او غير تكنولوجي مهما كان نوعه الهدف مثلا لكي يتوصلون إلى معرفة معينة المهم تتفاجئ ان كلاهما في الأصل يطرح أفكار هوا تعلمها أو اكتسبها من البيئة التي يعيش فيها لا تمد لكليهما بشيء النتيجة محيره لانه كيف تفهم أو تتعايش مع هذا ان كانت أفكاره خاطئة 👌 تكون الكارثه أكبر لا استبعد أغلب حسابات التواصل الاجتماعي يقودها جهات معادية بحيث يكون فيها اصالح وطالح هكذا المبدأ كانت تتعامل به الاستخبارات العالمية؟في الحروب الباردة وتاريخ يكرر نفسة عندما تريد فرض واقع او فرضية معينة أبدا بتجاهات متعددة لا تتعارض مع تيارات جهل القطيع 👌
بارك الله فيك كلام صحيح الان شوف الشذوذ والشركيات الي في منصة نتفلكس شيء ماتقبله الفطره السليمه امس قريت شخص يشوف الامور هذي طبيعيه وهذا هو المراد ان الانسان يتعود على هذي المناظر وتكون عنده شي عادي
في هذا الزمن زادت الحاجه للعلم الشرعي اكثر من قبل لكثرة الفتن وتلبيس اهل الضلال الحق بالباطل
النقطه الي عندي بخصوص الحديث الي استشهدت في
عن ابي يعلى فيه راوٍ واه هذا قول ابا عيينه وقيل حديث ضعيف وقيل موقوف
ولكن له شواهد كثير قول عبدالله بن عمرو قال: لا تقومُ السَّاعةُ حتَّى يتسافدَ النَّاسُ في الطُّرقِ تسافُدَ الحميرِ
وقال البزار: " لا نعلمه من وجه يصح إلا من هذا الوجه "
وله شاهد آخر من حديث النواس بن سمعان في حديثه الطويل في الدجال ويأجوج
ومأجوج، وفي آخره
" فبينما هم كذلك إذ بعث الله ريحا طيبة فتأخذهم تحت آباطهم فتقبض روح كل مؤمن
وكل مسلم، ويبقى شرار الناس، يتهارجون فيها تهارج الحمر، فعليهم تقوم الساعه
